The best Side of المرأة القارئة

The best Side of المرأة القارئة

Blog Article

دائماً الأنثى القوية تخفي حبها داخلها، لا يمكن أن تظهره حتى للحبيب، والحب الموجود فيها عظيم لو قسمته على الكون لفاض.

ما أقصده، أن من يخشى المرأة المثقفة، هو الإنسان ضعيف الثقة في نفسه، والذي يخشى عدم قدرته على بلوغ مستوى ثقافة زوجته، فتجديه خائفًا من أن يتم اعتراضه، أو قلقًا من أن تقنعه زوجته بمنطق يُعارض فكره الذي يستند على مجرد رغبات لا على منطق.

يقول البرتو مانويل "أما ما يُكتب فيبقَى وأما ما يقال فتذروهُ الرياح".

اليوم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في تزايد سنة بعد الأخرى، وأغلبية المستخدمين هم شباب ومراهقين، والكثير منهم من رسموا أفكارهم وتوجهاتهم بناءا عن المنشورات والتدوينات المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة تلك التي تلقى متابعة وتفاعل كبير بغض النظر عن المضمون المسيء لقيم المجتمع وثقافته.

المرأة الجميلة هي التي تطغى عليها أنوثتها في أكثر الأوقات سوءًا، فلا تتخلى عن هدوئها إن غضبت، ولن تترك حياءها إن أحبت.

هناك علاقة قوية بين الأنثى والورد وكأن جمال أحدهما لا يكتمل إلا بالآخر.

هناك كلام عن المرأة قام بذكره علماء الشعر والبلاغة، وهذا الكلام يميز المرأة ويحمل الكثير من صفاتها العظيمة، وعادة ما يميل إلى الحنان والدفء ليمي قلب الرجل وكل من يقرأ هذه العبارات.

You are utilizing a browser that isn't supported by Fb, so we have redirected you to an easier version to provde the most effective experience.

وحيث يعدُّ أوفيد أن الدموع تجرف الحزن بعيداً، وتضفي على المرأة قدراً غير قليل من الجاذبية والجمال، يتحدث يوروبيديس عن الدموع التي ترافق اللذة، فيما يعدها آخرون بمثابة العقوبة الطبيعية للمتعة.

It is possible to e mail the website owner to allow them to know you had been blocked. Remember to consist of Whatever you were being accomplishing when this page came up as well as the Cloudflare Ray ID uncovered at The underside of the site.

المرأة كالبركان، بهدوئها يظل خامد، وعندما تتعرض لأي هزة ينفجر هذا البركان.

  متابعات صوت العرب تحت رعاية الدكتور محمد خليفة أسرة المجلس العالمي للنساء القياديات ورائدات الأعمال وصناع الحكمة وصناع التغيير يباركون لــ...

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

وفي خطوة جديدة لحل إشكاليات القراء، تفيد الضويان نور بأن المكتبة أطلقت برنامج «بوصلة»، الذي يجيب على الأسئلة المتعلقة بمواضيع القراءة، وهو برنامج يستضيف مختصين بالقراءة، يجيبون على هذه الأسئلة مساء كل يوم سبت، لمدة ساعة ونصف الساعة، مبينة أن المكتبة تفتح أبوابها أيضاً لأندية القراءة التي لا يجد بعضها مقراً لمناشطه، وذلك نظير رسوم اشتراك، ولمدة عام كامل.